Today:

غباء انشلوتي ليس له حدود …!

2024-12-30 00:51:50
مباريات ودية دولية

غباء انشلوتي ليس له حدود …! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ريال مدريد .أخبار انتقالات الدوري الفرنسي

هاي كورة : ربما هدأت الامور قليلا في مدريد والسبب هو تحسن نتائج الفريق وكذلك تراجع برشلونة بالتالي الضغط قل كثيرا على السيد انشلوتي في هذا الشهر .

غباء انشلوتي ليس له حدود …!

خلال الايام الماضيه وبعد ان تعرض الفريق للعديد من الاصابات وحديث الرئيس عن ضغط المباريات وعددها الكبير اعلام النادي ركز على نقطه مهمه وهي ان السبب الحقيقي في تعرض اللاعبين للاصابات هو اسلوب انشلوتي نفسه الذي لا يلجأ للمداورة بين اللاعبين …! بالتالي نشاهد حاليا غياب 3 لاعبين برباط صليبي مطول واهم لاعبين فيني ورودريغو سيغيبون بسبب الاصابات العضليه من شهر الى شهرين وهو رقم سلبي جدا و المتسبب فيه الاكبر انشلوتي نفسه .

غباء انشلوتي ليس له حدود …!

في هذا الوسم ومن خلال المؤتمر الصحفي لهذا اليوم رد السيد كارلو غاضبا على الاعلام والحقيقه هو رد فيه الكثير من ” البجاحة ” حيث قال ” أستمع إلى الكثير من الاحاديث والتقارير المختلفه ، ولكن كمدرب لعبت 1300 مباراة، و بدأت تلك المباريات بـ 1300 تشكيلة وأجريت ما يقرب 4000 تبديل…لا يمكن لأحد أن يقدم لي النصيحة “.

غباء هذا الانسان ليس له حدود لسبب بسيط …! هو يتبجح بخبرته وسنوات التدريب التي قضاها ولكن لا يعلم ان عدد المباريات قبل 10 اعوام مختلف تماما عن عدد المباريات الحالي … في العصر الحديث اللاعب يتخطى الــ 72 مباراة وفي المواسم السابقه اللاعب لا يصل لنصف هذا العدد … عدم المداورة في السنوات الماضيه امر منطقي ومقبول ولكن في هذا العصر هو انتحار حقيقي والسيد انشلوتي يتبجح بارقامه ضاربا بعرض الحائط كل المعطيات الحاليه .

الكارثه الكبرى والمصيبه التي ليس لها اي مبرر ،كل مدربي العالم يذهبون لفريق الشباب الخاص بالنادي في حال فشل اي لاعب بديل في مركزه الا في ريال مدريد وتحديدا مع السيد انشلوتي لديه اصرار رهيب في اشراك الفاشلين … فاسكيز امام برشلونه كان كارثه وسبب رئيسي للخساره …! هل اتعض السيد انشلوتي …؟! لا بل كرر الغباء في لقاء الميلان وكرر فاسكيز العفن الكروي للجمهور … اما الخبر المدوي حاليا هو ان السيد انشلوتي عازم على اشراك فاسكيز فور عودته من الاصابه … حقيقه لو فعلها يعتبر شخص متخلف رسميا ويستحق الفشل .

tweet

© نبض العالم