Today:

"لم أرغب في إيذاء أرتيتا" .. أوباميانج يختار برشلونة كأفضل فريق لعب له ويتجاهل آرسنال وبوروسيا دورتموند! |

2024-12-24 20:39:54
chelsea

اختار النجم الجابوني إيميريك بيير أوباميانج مهاجم القادسية، نادي برشلونة الإسباني كأفضل فريق لعب له، متجاهلًا فترته الطويلة مع بوروسيا دورتموند وآرسنال الإنجليزي بالإضافة إلى مارسيليا الفرنسي.FBL-ENG-PR-LEICESTER-ARSENALAFPأحمد رفعت

"لم أرغب في إيذاء أرتيتا" .. أوباميانج يختار برشلونة كأفضل فريق لعب له ويتجاهل آرسنال وبوروسيا دورتموند!

بيير إيميرك آوباميانجبرشلونةميكيل آرتيتاآرسنالالقادسيةبوروسيا دورتموند

نجم القادسية يكشف سبب رحيله عن آرسنال

"لم أرغب في إيذاء أرتيتا" .. أوباميانج يختار برشلونة كأفضل فريق لعب له ويتجاهل آرسنال وبوروسيا دورتموند! |

اختار النجم الجابوني إيميريك بيير أوباميانج مهاجم القادسية، نادي برشلونة الإسباني كأفضل فريق لعب له، متجاهلًا فترته الطويلة مع بوروسيا دورتموند وآرسنال الإنجليزي بالإضافة إلى مارسيليا الفرنسي.

"لم أرغب في إيذاء أرتيتا" .. أوباميانج يختار برشلونة كأفضل فريق لعب له ويتجاهل آرسنال وبوروسيا دورتموند! |

وقال أوباميانج خلال حديثه مع بودكاست "Colinterview": "إذا كان علي اختيار أفضل مرحلة في مسيرتي كلاعب كرة قدم، سأختار برشلونة، فهناك العديد من اللحظات التي أريد أن أتذكرها إلى الأبد، ولكنني سأختار البلوجرانا".

وروى نجم القادسية عن سبب رحيله عن آرسنال بعد أزمته مع ميكيل أرتيتا، حيث قال: "تأخرت عن جلسة تدريبية واحدة، بعد أن تعرضت لحادث في الطريق للنادي، ليستبعدني من الفريق، ثم جاء لي إلى منزلي وتحدثنا محادثة صريحة".

الموضوع يُستكمل بالأسفل

وأضاف: "لم أرغب في إيذاء أرتيتا أو النادي بسلوكي، فأنا أشارك المسؤولية عما فعلته، وشعرت بالأذى ومن العار ألا أتمكن من ذلك، لمواصلة كونك جزءًا من هذا المشروع".

وأكد أوباميانج على أن رحلته إلى فرنسا لرؤية والدته المريضة كانت سببًا في مغادرته آرسنال، إذ قال: "أصيبت والدتي بجلطة في المخ، وأخرت عودتي لأنني أخذتها إلى مواعيدها الطبية، وعندما وصلت أرتيتا أنهى اجتماعه، وأمسك بي وصرخ في وجهي قائلًا: (لقد خنتني لا يمكنك فعل هذا مع كل ما نمر به".

وأنهى النجم الجابوني تصريحاته قائلًا: "لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى تلقيت مكالمة من النادي اللندني لإبلاغي بخروجي، وبعدها بأيام كنت في برشلونة".

إعلان

© نبض العالم